humeur photos
Sujets les plus vus
Ceux qui commencent le plus de sujets
Admin | ||||
ouchen2 | ||||
soussoft | ||||
mimouni | ||||
achtouk1 | ||||
webmaster | ||||
iwisntaleb | ||||
googlina | ||||
context | ||||
tachtoukte |
Connexion
جماعة سيدي وساي القروية تصحح خطأ في منشور علي مجال محلي
Page 1 sur 1
جماعة سيدي وساي القروية تصحح خطأ في منشور علي مجال محلي
جماعة سيدي وساي القروية تصحح خطأ في منشور علي مجال محلي
نبشر القراء الكرام و الساكنة المحلية لسيدي وساي وماسة عموما، بأن
الطريق التي تحدث عنها صاحب المقال ، والممتدة من الطريق الوطنية رقم 01
(قهوة سالم) إلى أغبالو، على طول 5.4 كلم ، ومن أغبالو إلى مدخل طريق سيدي
الرباط على طول 1 كلم ، سيتم توسيعها وتقويتها قريبا ، كما سيتم بناء
وتعبيد الطريق الرابطة بين أغبالو وسيدي الرباط على طول 7.1 كلم، في إطار
صفقة واحدة ، وسيرى هذا المشروع النور قريبا بعد المصادقة على ملف الصفقة
التي نالتها إحدى المقاولات الخاصة ، بعد عملية فتح الأظرفة التي تمت بمقر
المديرية الإقليمية للتجهيز لاشتوكة إنزكان بتاريخ 08 مارس 2011.
نبشر القراء الكرام و الساكنة المحلية لسيدي وساي وماسة عموما، بأن
الطريق التي تحدث عنها صاحب المقال ، والممتدة من الطريق الوطنية رقم 01
(قهوة سالم) إلى أغبالو، على طول 5.4 كلم ، ومن أغبالو إلى مدخل طريق سيدي
الرباط على طول 1 كلم ، سيتم توسيعها وتقويتها قريبا ، كما سيتم بناء
وتعبيد الطريق الرابطة بين أغبالو وسيدي الرباط على طول 7.1 كلم، في إطار
صفقة واحدة ، وسيرى هذا المشروع النور قريبا بعد المصادقة على ملف الصفقة
التي نالتها إحدى المقاولات الخاصة ، بعد عملية فتح الأظرفة التي تمت بمقر
المديرية الإقليمية للتجهيز لاشتوكة إنزكان بتاريخ 08 مارس 2011.
soussoft- Messages : 201
Points : 283
Réputation : 0
Date d'inscription : 03/01/2011
المقال المنشور بموقع اشتوكة بريس بتاريخ 22 مارس 2011
بعد
اطلاعنا على المقال المنشور بموقع اشتوكة بريس بتاريخ 22 مارس 2011 تحت
عنوان "هشاشة الطرق بالجماعة القروية لسيدي وساي"، ومن موقعنا كإدارة
معنية بفحوى هذا المقال ، لابد من تصحيح بعض الأمور الواردة من خلاله ،
وفي نفس الوقت تنوير الرأي العام ببعض المستجدات التي ربما غابت عن ذهن
الكاتب، والدليل أنه لو كانت في علمه لتطرق إليها في مقاله.
1-
من حيث الصورة المرفوقة بالمقال ، والتي على ما يبدو من خلال الطابع
الموجود عليها مضافة من طرف إدارة الموقع، لا تتعلق بالطريق التي تحدث
عنها صاحب المقال ، والرابطة بين الطريق الوطنية رقم 01 ودوار أغبالو،
وإنما تتعلق بالطريق المؤدية إلى جماعة أيت ميلك عبر جماعة بلفاع مرورا
بتقصبيت ، ويظهر في بدايتها جهاز الإرسال لشبكة الهاتف النقال ، وهذا
الخلط بين الصور قد سبق التنبيه إليه في موضوع سابق، فنحن نتفهم قصد
إدارة الموقع ، بحيث أن كل موضوع تنشره تقوم باختيار الصورة المطابقة له،
لكن هذه العملية يسمح بها في المواضيع العامة ، أما المواضيع الخاصة التي
تتعلق بالأشخاص الذاتيين أو المعنويين المعروفين ، فيجب التعامل معها بكل
دقة ، وأن ترفق بمقالاتها الصور الحقيقية ، و إلا فإننا سنصبح نروج
لأكاذيب ومغالطات عن غير قصد، ففي الحالة التي نحن بصددها الآن ، كثير من
القراء سيعتبرون الصورة هي للطريق المتحدث عنها ، إلا أنها في الواقع عكس
ذلك مما يسبب إحراجا للجهة المعنية بالصورة، فالطريق المؤدية إلى اغبالو
عبر أيت بوعامر ليست محفرة بهذا الشكل في وسطها ، و إنما مشكلها هو تآكل
جنباتها مما ساهم في ضيقها.
2-
من حيث هشاشة الطرق ، فهذا المشكل شبه عام بأغلبية الطرق المتواجدة في
العالم القروي، والسبب في ذلك هو أن أغلبية الجماعات المنتمية إليه تعاني
من ضعف في الموارد المالية التي تمكنها من توفير بنية طرقية في المستوى
المطلوب، وهذا ما يدفعها للبحث عن شركاء و ممولين آخرين كالمجلس الإقليمي
والجهوي ووزارة التجهيز ... إلخ ، واللجوء إلى الاقتراض لدى صندوق التجهيز
الجماعي، بحيث أنه بدون ذلك فإن الجماعة لن تستطيع تقديم أي شيء في هذا
المجال.
3-
من حيث الحوادث، تحدث صاحب المقال على أن هذه الطريق عبارة عن ساحة معارك
و اصطدامات للسيارات والشاحنات، وتحدث عن حصول عشرات الحوادث خلفت خسائر
بشرية ومادية، أظن أن هذه المعلومة مبالغ فيها شيئا ما، فصعوبة التقابل
موجودة فعلا بحكم ضيق الطريق، لكن هذا الكم الهائل من الحوادث المتحدث عنه
غير موجود، فليعلم القارئ الكريم أن أغلبية حوادث السير الأليمة والمميتة
التي شهدتها ماسة الكبرى، والتي خلفت أثرا عميقا في نفوس الساكنة إلى
اليوم، وقعت بالطريق الرابطة بين مركز ماسة وسيدي عبو، وليس بالطريق
الرابطة بين أغبالو والطريق الوطنية رقم 1 ، رغم أن طريق سيدي عبو مزدوجة
يتم فيها التقابل بكل سهولة ، و تعتبر حديثة العهد وحالتها صالحة إلى حد
ما ، وهذا دليل آخر على أن حالة الطرق ليست دائما السبب الرئيسي لوقوع
الحوادث.
اطلاعنا على المقال المنشور بموقع اشتوكة بريس بتاريخ 22 مارس 2011 تحت
عنوان "هشاشة الطرق بالجماعة القروية لسيدي وساي"، ومن موقعنا كإدارة
معنية بفحوى هذا المقال ، لابد من تصحيح بعض الأمور الواردة من خلاله ،
وفي نفس الوقت تنوير الرأي العام ببعض المستجدات التي ربما غابت عن ذهن
الكاتب، والدليل أنه لو كانت في علمه لتطرق إليها في مقاله.
1-
من حيث الصورة المرفوقة بالمقال ، والتي على ما يبدو من خلال الطابع
الموجود عليها مضافة من طرف إدارة الموقع، لا تتعلق بالطريق التي تحدث
عنها صاحب المقال ، والرابطة بين الطريق الوطنية رقم 01 ودوار أغبالو،
وإنما تتعلق بالطريق المؤدية إلى جماعة أيت ميلك عبر جماعة بلفاع مرورا
بتقصبيت ، ويظهر في بدايتها جهاز الإرسال لشبكة الهاتف النقال ، وهذا
الخلط بين الصور قد سبق التنبيه إليه في موضوع سابق، فنحن نتفهم قصد
إدارة الموقع ، بحيث أن كل موضوع تنشره تقوم باختيار الصورة المطابقة له،
لكن هذه العملية يسمح بها في المواضيع العامة ، أما المواضيع الخاصة التي
تتعلق بالأشخاص الذاتيين أو المعنويين المعروفين ، فيجب التعامل معها بكل
دقة ، وأن ترفق بمقالاتها الصور الحقيقية ، و إلا فإننا سنصبح نروج
لأكاذيب ومغالطات عن غير قصد، ففي الحالة التي نحن بصددها الآن ، كثير من
القراء سيعتبرون الصورة هي للطريق المتحدث عنها ، إلا أنها في الواقع عكس
ذلك مما يسبب إحراجا للجهة المعنية بالصورة، فالطريق المؤدية إلى اغبالو
عبر أيت بوعامر ليست محفرة بهذا الشكل في وسطها ، و إنما مشكلها هو تآكل
جنباتها مما ساهم في ضيقها.
2-
من حيث هشاشة الطرق ، فهذا المشكل شبه عام بأغلبية الطرق المتواجدة في
العالم القروي، والسبب في ذلك هو أن أغلبية الجماعات المنتمية إليه تعاني
من ضعف في الموارد المالية التي تمكنها من توفير بنية طرقية في المستوى
المطلوب، وهذا ما يدفعها للبحث عن شركاء و ممولين آخرين كالمجلس الإقليمي
والجهوي ووزارة التجهيز ... إلخ ، واللجوء إلى الاقتراض لدى صندوق التجهيز
الجماعي، بحيث أنه بدون ذلك فإن الجماعة لن تستطيع تقديم أي شيء في هذا
المجال.
3-
من حيث الحوادث، تحدث صاحب المقال على أن هذه الطريق عبارة عن ساحة معارك
و اصطدامات للسيارات والشاحنات، وتحدث عن حصول عشرات الحوادث خلفت خسائر
بشرية ومادية، أظن أن هذه المعلومة مبالغ فيها شيئا ما، فصعوبة التقابل
موجودة فعلا بحكم ضيق الطريق، لكن هذا الكم الهائل من الحوادث المتحدث عنه
غير موجود، فليعلم القارئ الكريم أن أغلبية حوادث السير الأليمة والمميتة
التي شهدتها ماسة الكبرى، والتي خلفت أثرا عميقا في نفوس الساكنة إلى
اليوم، وقعت بالطريق الرابطة بين مركز ماسة وسيدي عبو، وليس بالطريق
الرابطة بين أغبالو والطريق الوطنية رقم 1 ، رغم أن طريق سيدي عبو مزدوجة
يتم فيها التقابل بكل سهولة ، و تعتبر حديثة العهد وحالتها صالحة إلى حد
ما ، وهذا دليل آخر على أن حالة الطرق ليست دائما السبب الرئيسي لوقوع
الحوادث.
soussoft- Messages : 201
Points : 283
Réputation : 0
Date d'inscription : 03/01/2011
soussoft- Messages : 201
Points : 283
Réputation : 0
Date d'inscription : 03/01/2011
Sujets similaires
» عبد العزيز المكي أحد نواب جماعة سيدي بيبي يصارحنا بمنجزات و حقايق و مشاكل المنطقة
» تنويه و شكر ل سلطات سيدي بيبي
» شتوكة سيدي بيبي : الخطر القادم par Mimouni
» Canal Mimouni أولاد ميمون سيدي بيبي تفنيت
» تنويه و شكر ل سلطات سيدي بيبي
» شتوكة سيدي بيبي : الخطر القادم par Mimouni
» Canal Mimouni أولاد ميمون سيدي بيبي تفنيت
Page 1 sur 1
Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum